الخميس، 22 مارس 2012

عدم السلامة في صور




234571011121314151617181920212223

حوادث السير في صور



121450121450121450121450accide121450121450121450121450121450121450

مهــام اللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير:



تتولى مهمة نشر الوعي والثقافة بالسلامة الطرقية، وإنجاز مخططات التدخل والإخبار والتربية على السلامة الطرقية، والتعريف بالسياسة المتبعة بشأن ذلك، إذ تعمل على إطلاع الرأي العام على تفاصيل سياسة ضمان السلامة في الطريق، والتدابير المتبعة لتخفيض حالات وقوع حوادث السير، موضحة أن هذا كله من أجل إنجاح تطبيقها وترجمة الجهود المبذولة من أجل تغيير سلوك الأشخاص في الطريق، وتعميم القوانين والنظم المتعلقة بالسلامة، والحرص على الاستثمار في توعية الأجيال المقبلة بأهمية تغيير السلوك في الطريق والتحسيس بأهمية السلامة الطرقية 


ما هي السلامة الطرقية؟







السلامة الطرقية هي مجموع الخطوات التي تهدف إلى تبني جميع الخطط والبرامج الطرقية والإجراءات الوقائية للحد من وقوع الحوادث الطرقية، حفاظاً على أرواح المواطنين وممتلكاتهم ومقومات المجتمع البشرية والاقتصادية.
  عناصر السلامة الطرقية:
أولاً- العنصر البشري: المتمثل بالسائق الإنسان العاقل المدرك، وتشير الإحصائيات الطرقية أن السائق يتحمل 85% من المسؤولية في جميع حوادث السير التي لا تقع مصادفة إنما نتيجة:
1.أخطاء ومخالفات السائقين التي يرتكبونها عن قصد أو عن جهل، نتيجة ضعف الوعي المروري لديهم وضعف أيمانهم بمقولة القيادة أخلاق وذوق وفن.
2. ضعف إلمام بعض السائقين بأصول القيادة الآمنة.
3. قيادة المركبة بسرعة جنونية وطيش ورعونة وخاصة عند السائقين الشباب.
4. عدم احترام أنظمة وآداب وقواعد المرور.
5. القيادة بمزاج عصبي، أو أثناء الإرهاق والتعب أو المرض.
6. عدم التقيّد بتعليمات السلامة الطرقية الخاصة بالسائقين، مثل استخدام الهاتف النقال أثناء القيادة الذي يضاعف أربع مرات إمكانية وقوع حادث سير، كونه يشتت تركيز السائق بنسبة تصل إلى 45%، ويضعف مجال الرؤية أمامه من 100% عند عدم استخدام الخلوي إلى 35% عند استخدامه، وفق دراسات أجرتها جامعة أوكلاند الأمريكية.
ثانياً- الطريق: مسؤول عن 10% من أسباب الحوادث نتيجة:
1. ضعف الدراسات الطرقية للمشاريع التي تنفذ ضمن المدن أو على الطرق العامة أو السياحية، والتي غالباً ما يقوم بها أشخاص أو جهات غير مختصة وليست ذات خبرة.
2. الخلل في المواصفات الفنية وعدم تأمين أنصاف أقطار منحنيات نظامية، تتناسب مع مواصفات وسرعات المركبات. 
3. وجود تقاطعات بمستوى واحد على الطرق العامة.
4. عدم وجود طرق فرعية موازية للطرق العامة، لتخديم التجمعات السكانية والأراضي الزراعية وتأمين حركة الآليات الزراعية ذات السرعة البطيئة.
5. ضعف الصيانة وإعادة التأهيل عند الضرورة، حيث أن وجود عيوب وحفر في سطح الطريق أو تنفيذ أعمال مدنية دون استخدام مستلزمات السلامة الطرقية عوامل هامة لوقوع حوادث سير مؤسفة.
6. ضعف استخدام تقنيات ومستلزمات السلامة الطرقية، من دهان طرقي ومسامير عاكسة وحواجز أمان وكاسرات الضوء والقطع العاكسة عند المنحنيات والشاخصات بكافة أنواعها وإنارة العقد الطرقية.
ثالثاً- المركبة: وتعد مسؤولة عن 5 % من أسباب الحوادث  نتيجة:
1. ضعف الجاهزية الفنية للمركبة والناتجة أصلاً عن إهمال وتقصير السائق في تفقد الفرامل ونظام التعليق "الدوزان" والأنوار وماسحات الزجاج  والإطارات...
2. عدم إجراء الصيانة الدورية للمركبة، إذ أن الفحص الدوري يعتبر إجراء وقائي يكفل صيانة المركبة ويهدف إلى ما يلي:
• التقليل من إسهامها في الحوادث الطرقية.
• إطالة عمر المركبة الافتراضي.
• المحافظة على سلامة البيئة العامة.
• المحافظة على أمن وسلامة مستخدمي الطريق من سائقين وركاب ومشاة.
• كشف الأعطال بشكل مبكر قبل استفحالها.
 



الثلاثاء، 20 مارس 2012

تمثل حوادث المرور مشكلة اجتماعية وأنسانية وأقتصادية خطيرة



  تمثل حوادث المرور مشكلة اجتماعية وأنسانية وأقتصادية خطيرة، بالنسبة لجميع المجتمعات المعاصرة، ومنها مجتمعاتنا  بسياسة تحديث الحياة وتنميتها، وخاصة بعد الحراك السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي للحاق بركب الانسانية.
الشخصية الانسانية محصلة القوى التي توجه الانسان نحو سلوك معين، وتظهر هذه الحصيلة من سلوك توافقي أولاً توافقي عند الانسان، وتعتبر وللشخصية مكونات ومقومات يمكن ملاحظتها في النواحي الجسمية والمعرفية والمزاجية والوحدانية والاجتماعية والخلقية والنفسية، وسلوك الانسان يقع بين كمال واختلال هذه المكونات، ويراوح ليكون طابع شخصيته،

أسباب حوادث المرور و سبل الوقاية منها





-Iأسباب حوادث المرور :
1- مستعمل الطريق :
الراجلون
السائقون
2-المركبة :
3-الطريق
II-وسائل الحماية
-Iأسباب حوادث المرور :
هنـــاك عوامل ثلاثة أساسية متـــشابكة تساهم في حصول حوادث المـــرور و المتـــمثلة في :
مستعمل السيارة المركبة و هيكــلة الطريق و محيطـــها .

ندوة خاصة بالسلامة المرورية في مدرسة راهبات مار يوسف

نظم المجلس الأعلى للمرور في وزارة النقل والمواصلات  اليوم الثلاثاء مُحاضرة خاصة بالسلامة المرورية في مدرسة راهبات مار يوسف رام الله حضرها ما يزيد عن 150 طالبة من الصفوف الثاني حتى الرابع.

وأكد الدكتور سعدي الكرنز وزير النقل والمواصلات رئيس المجلس الأعلى للمرور أن هذه الزيارات التي يواصل فريق المجلس تنظيمها في جميع المحافظات تأتي في إطار البرنامج الطموح الذي  تبناه المجلس من اجل التأثير على الثقافة المرورية للمجتمع وسلوك جميع الفئات العمرية أثناء الحركة على الطرق سائقين أو مشاة ، مؤكدا أهمية التركيز على الفئات العمرية للطلاب في جميع المراحل التعليمية من أجل إحداث نقلة جدية في نظرة المجتمع لأهمية الإلتزام بمعايير السلامة المرورية.